‘‘.,؛ بمثل المسـا هَذا .. دَقّــــتْ السّاعَهـ شتــــا ؛,.‘‘

:

:

:
أنتْ وينكـ ....؟؟

قلبِي تَركته يحتضر..
,
قَبل يُومِين
,
بمثل المسا هذا
دَقّتْ الساعه شتــــا
وأمطرت ذكرى وشوق
وقتها .. مدري وش صار بوريدي...؟؟
كسّر جروحي وتفجّر..
تصبّبّ دَم...!
طعمَه حَالي مثل شوفكـ
لونَه أزرق..!
جامد(ن) مثل أظافرها يديني..
وهذا جمري من دقّت السّاعه
وصوته يتهدّد حُوُل سمعِي
يحرق أعصابي ويردّد:
أحرق الذكرى على ظهري ونام
دخيلكـ احرق الذكرى ونام...
وأحس انكـ قريب ..
قريب أكثر من اللازم من دفاي...!
انتبه لاتحترق
يطقطق شراري
يشبّ فيكـ وتُمُوتْ ..
^

||

||

آآآآآخ ياجمري
وهو أنا ما مت..؟
خلني قربكـ ..
عجزت أدفى....
أو
رح أتركني ورمّد...
أرقد ورمّد عشاني
لاتساهرني بتتعب..
أنا بأسهر لين أشوفه
حتى لوباكر يجي ..
حتى لو كسّر وريدي كل جروحي
حتى لو جمري يرمّد
وإذا يعني يرمّد جمر....؟؟
بأوقد الجمر بخفوقي
وأصنع بشوقي شرار.....
يطير ويحرق كل سهاد
توسّد جفونِي ونَامْ !!
.
.
.
.
.
وهذي السّاعه بتدقّ الصيف......
،
وهذا الجمر مارمّد..!
،
لاولا لانت أظافر ..!
،
لا ولا جف الوريد..!

((
))
؛؛
((
))

فائق الإحترام .,‘ لمن مرّت عيناه بحبر شعوري ‘,.

.,؛‘آل البوح‘؛,.

[ فلتجود أرواحكم وتتفضل عليّ بنقد هادف.. لأتابع خُطى ماخَطّهـ الإحسَاس فيني ]

:

||

:

..؛,‘تنو‘يهـ‘,؛..

مانُثِرَ بِالأعْلَى قَد نُثِرَ بِمَواطِن أخرَى غَير [ البَوح ]

جرى ذلكـ لــ ..؛,‘التنو‘يهـ‘,؛..